قصة فاطمة الفتاة المثيرة التي تتسوق

ذات مرة ، في مدينة عربية مزدحمة ، كانت هناك فتاة صغيرة اسمها فاطمة. كانت معروفة بذكائها الحاد وحبها للتسوق ، لكنها غالبًا ما كانت محبطة من ارتفاع الأسعار في متاجرها المفضلة. كانت تتوق إلى طريقة لتوفير المال بينما لا تزال تحصل على الأشياء التي تريدها.

ذات يوم ، أثناء تصفح الإنترنت ، صادفت فاطمة موقعًا إلكترونيًا يقدم استرداد نقدي وكوبونات وخصومات على مجموعة متنوعة من المنتجات. كانت متشككة في البداية ، لكنها قررت أن تجربها.

قصة فاطمة الفتاة المثيرة التي تتسوق

لدهشتها ، عمل الموقع تمامًا كما هو معلن عنه. في كل مرة تقوم فيها بعملية شراء ، كانت تتلقى استردادًا نقديًا ، والذي يمكنها بعد ذلك استخدامه في عملية الشراء التالية. وجدت أيضًا عددًا من القسائم والخصومات التي سمحت لها بشراء الأشياء التي تريدها بسعر أقل.

سرعان ما انتشرت كلمة سر فاطمة الجديد في توفير الثروة في جميع أنحاء المدينة ، وسرعان ما استخدم جميع أصدقائها الموقع أيضًا. لكن التجار في المدينة لم يكونوا سعداء. لقد رأوا أرباحهم تتقلص مع تحول المزيد والمزيد من العملاء إلى الموقع للحصول على خصومات.

قرر التجار اتخاذ إجراء ، وتوجهوا إلى مؤسس الموقع ، وهو رجل أعمال ماهر يدعى حسن ، لمحاولة عقد صفقة. استمع حسن إلى مخاوفهم ، لكنه رفض التراجع. أخبرهم أن الموقع كان ببساطة يمنح العملاء ما يريدون ، وأنه سيتعين عليهم التكيف أو المخاطرة بخسارة الأعمال.

لم يكن أمام التجار خيار سوى قبول الواقع الجديد. بدأوا في تقديم الخصومات والصفقات الخاصة بهم من أجل التنافس مع الموقع. وفاطمة عاشت في سعادة دائمة ، تتسوق لمحتوى قلبها وتجد دائمًا أفضل الصفقات بفضل استرداد النقود والقسائم والخصومات.

פטמרק - חנות חיות בדרום | Safe-Me מניעת הונאות תשלום | קורס יצוא יבוא - מתוך קורסים של מכון היצוא